-
Zvi Mazel handelte mit Vorbedacht. Schon bevor er die Ausstellung im Stockholmer Museum besuchte, hatte sich der israelische Botschafter in Schweden überlegt, wie er auf die Installation des israelisch-schwedischen Künstlerpaares Dror Feiler/Gunilla Skoeld reagieren werde.
تسفي ماتسل تصرف عن روية. وكان السفير الإسرائيلي في السويد حضّر قبل ان يزور المعرض في ستوكهلم طريقة رد فعله على العمل الذي قدمه الفنانان الإسرائيليان السويديان درور فايلر وزوجته غونيلاّ سكولد.
-
Unser Herr , Du wirst die Menschen zusammenführen an einem Tag , über den es keinen Zweifel gibt . Wahrlich , Allah verfehlt niemals Seinen Termin .
يا « ربنا إنك جامع الناس » تجمعهم « ليوم » أي في يوم « لا ريب » لا شك « فيه » هو يوم القيامة فتجازيهم بأعمالهم كما وعدت بذلك « إن الله لا يخلف الميعاد » موعده بالبعث فيه التفات عن الخطاب ويحتمل أن يكون من كلامه تعالى والغرض من الدعاء بذلك بيان أن همهم أمر الآخرة ولذلك سألوا الثبات على الهداية لينالوا ثوابها روى الشيخان عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات إلى آخرها وقال : فإذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم ) وروى الطبراني في الكبير عن أبي موسى الأشعري أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال وذكر منها أن يفتح لهم الكتاب فيأخذه المؤمن يبتغي تأويله وليس يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب ) الحديث .
-
Sprich : " Allah belehrt euch über die seitliche Verwandtschaft : Wenn ein Mann stirbt und keine Kinder hinterläßt , aber eine Schwester hat , dann erhält sie die Hälfte seiner Erbschaft ; und er beerbt sie , wenn sie keine Kinder hat . Sind es aber zwei ( Schwestern ) , dann erhalten sie zwei Drittel von seiner Erbschaft .
« يستفتونك » في الكلالة « قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ » مرفوع بفعل يفسره « هلك » مات « ليس له ولد » أي ولا والد وهو الكلالة « وله أختٌ » من أبوين أو أب « فلها نصف ما ترك وهو » أي الأخ كذلك « يرثها » جميع ما تركت « إن لم يكن لها ولد » فإن كان لها ولد ذكر فلا شيء له أو أنثى فله ما فضل من نصيبها ولو كانت الأخت أو الأخ من أم ففرضه السدس كما تقدم أول السورة « فإن كانتا » أي الأختان « اثنتين » أي فصاعدا لأنها نزلت في جابر وقد مات عن أخوات « فلهما الثلثان مما ترك » الأخ « وإن كانوا » أي الورثة « إخوة رجالا ونساء فللذكر » منهم « مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم » شرائع دينكم لـ « أن » لا « تضلوا والله بكل شيء عليم » ومنه الميراث روى الشيخان عن البراء أنها آخر آيه نزلت أي من الفرائض .
-
Allah hat keinerlei " Bahira " oder " Saiba " oder " Wasila " oder " Ham " geboten : vielmehr ersinnen die Ungläubigen eine Lüge gegen Allah , und die meisten von ihnen begreifen es nicht .
« ما جعل » شرع « الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام » كما كان أهل الجاهلية يفعلونه ، روى البخاري عن سعيد بن المسيب قال : البحيرة التي يمنع درها للطواغيت فلا يحلبها أحد من الناس ، والسائبة التي كانوا يسيبونها لآلهتم فلا يحمل عليها شيء ، والوصيلة الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بأخرى ليس بينهما ذكر ، والحام فحل الإبل يضرب الضراب المعدودة فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من أن يحمل عليه شيء وَسَمَّوْه الحامي « ولكنَّ الذين كفروا يفترون على الله الكذب » في ذلك وفي نسبته إليه « وأكثرهم لا يعقلون » أن ذلك افتراء لأنهم قلدوا فيه آباءهم .
-
Und zwischen den zweien soll eine Scheidewand sein ; und in den Höhen sind Leute , die die beiden ( Scharen ) an ihren Merkmalen erkennen . Sie rufen der Schar des Paradieses zu : " Friede sei auf euch ! "
( وبينهما ) أي أصحاب الجنة والنار ( حجاب ) حاجز قيل هو سور الأعراف ( وعلى الأعراف ) وهو سور الجنة ( رجال ) استوت حسناتهم وسيئاتهم كما في الحديث ( يعرفون كلا ) من أهل الجنة والنار ( بسيماهم ) بعلامتهم وهي بياض الوجوه للمؤمنين وسوادها للكافرين لرؤيتهم لهم إذ موضعهم عال ( ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم ) قال تعالى ( لم يدخلوها ) أي أصحاب الأعراف الجنة ( وهم يطمعون ) في دخولها قال الحسن : لم يطمعهم إلا لكرامة يريدها بهم وروى الحاكم عن حذيفة قال " " بينما هم كذلك إذ طلع عليهم ربك فقال قوموا ادخلوا الجنة فقد غفرت لكم " " .
-
Und als sie trotzig bei dem verharrten , was ihnen verboten worden war , da sprachen Wir zu ihnen : " Werdet denn verächtliche Affen ! "
« فلما عَتَوا » تكبروا « عن » ترك « ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين » صاغرين فكانوها ، وهذا تفصيل لما قبله ، قال ابن عباس : ما أدري ما فعل بالفرقة الساكنة وقال عكرمة : لم تهلك لأنها كرهت ما فعلوه ، وقالت : لم تعظون إلخ ، وروى الحاكم عن ابن عباس : أنه رجع إليه وأعجبه .
-
Doch wenn Er ihnen dann ein gutes ( Kind ) gibt , so schreiben sie Seine ihnen gewahrte Gabe Göttern zu . Aber Allah ist über alles Erhaben , was sie ( Ihm ) zur Seite stellen .
« فلمَّا آتاهما » ولدا « صالحا جعلا له شركاء » وفي قراءة بكسر الشين والتنوين أي شريكا « فيما آتاهما » بتسميته عبد الحارث ولا ينبغي أن يكون عبدا إلا لله ، وليس بإشراك في العبودية لعصمة آدم وروى سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لما ولدت حواء طاف بها إبليس وكان لا يعيش لها ولد فقال : سميه عبد الحارث فإنه يعيش فسمته فعاش فكان ذلك من وحي الشيطان وأمره رواه الحاكم وقال صحيح والترمذي وقال حسن غريب « فتعالى الله عما يشركون » أي أهل مكة به من الأصنام ، والجملة مسببة عطف على خلقكم وما بينهما اعتراض .
-
Und so ist der Griff deines Herrn , wenn Er die Städte erfaßt , weil sie freveln . Wahrlich , Sein Griff ist schmerzhaft , streng .
« وكذلك » مثل ذلك الأخذ « أخذ ربك إذا أخذ القرى » أريد أهلها « وهي ظالمة » بالذنوب : أي فلا يغني عنهم من أخذه شيء « إن أخذه أليم شديد » روى الشيخان عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ) ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وكذلك أخذ ربك ) الآية .
-
Er sendet den Regen nieder , und Er weiß , was in den Mutterschößen ist . Und niemand weiß , was er sich morgen zufügen wird , und niemand weiß , in welchem Lande er sterben wird .
( إن الله عنده علم الساعة ) متى تقوم ( وينزل ) بالتخفيف والتشديد ( الغيث ) بوقت يعلمه ( ويعلم ما في الأرحام ) أذكر أم أنثى ، ولا يعلم واحدا من الثلاثة غير الله تعالى ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ) من خير أو شر ويعلمه الله تعالى ( وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ويعلمه الله تعالى ( إن الله عليم ) بكل شيء ( خبير ) بباطنه كظاهره ، روى البخاري عن ابن عمر حديث : " مفاتيح الغيب خمسة إن الله عنده علم الساعة إلى آخر السورة " .
-
Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide da leugnen ?
( فبأي آلاء ) نعم ( ربكما ) أيها الإنس والجن ( تكذبان ) ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال : " " قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال : مالي أراكم سكوتا ، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " " .